من أعظم الآفات التي تعرض لطالب العلم والأدب أنه لا يكمل قراءة الكتب التي يشرع فيها.
فتجد عند المسكين وريقات متناثرة من كل فن، حتى إذا هبت ريح التمحيص طارت، وطفق يخصف عليه من ورق التعالُم ما يغطي به سوأته الفكرية!
يا طالب العلم الشرعي: أما آن لك أن تتجاوز كتاب الطهارة في الفقه، وتعريف الكلام في النحو، وما أشبه ذلك من مقدمات العلوم والكتب؟
أيها الأديب الناشئ: هل جربت أن تقرأ دواوين الفحول كاملة لتكون فكرتك الناضجة؟ أم أنك تقتصر على الأبيات التي انتقاها مؤرخو الأدب قبلك؟
فتجد عند المسكين وريقات متناثرة من كل فن، حتى إذا هبت ريح التمحيص طارت، وطفق يخصف عليه من ورق التعالُم ما يغطي به سوأته الفكرية!
يا طالب العلم الشرعي: أما آن لك أن تتجاوز كتاب الطهارة في الفقه، وتعريف الكلام في النحو، وما أشبه ذلك من مقدمات العلوم والكتب؟
أيها الأديب الناشئ: هل جربت أن تقرأ دواوين الفحول كاملة لتكون فكرتك الناضجة؟ أم أنك تقتصر على الأبيات التي انتقاها مؤرخو الأدب قبلك؟
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire