همسات إلى مدير المدرسة:
1- إن نعمة الإدارة وارتقاء هذا المنصب يستوجب منك الشكر لربك الذي منحك هذا، وجعلك في رتبة القيادة والتربية.
2- لا يخفى عليك أن للإدارة فنون وفيها قواعد، وكُتبت فيها مجلدات، وسطرت فيها أجزاء، وكلما أدمنت الاطلاع واكتسبت المهارات كلما كان نضجك فيها أقوى.
3- التوازن نور لك في القيادة ومهنة التوجيه فلا تكن قاسياً ولا ليناً ولا كريماً ولا بخيلاً، ولا حازماً ولا متساهلاً، ولكن بين ذلك.
4- كن للمدرسين أخاً وللطلاب أباً ومع الآباء صديقاً، وبهذه الثلاث تنجح في إدارتك.
5- استشر في أمورك، والاستشارة: إضافة عقول إلى عقلك، وضد ذلك " التفرد " وهو دليل النقص وثمرته خسارة ولا بد، ولو بعد حين.
6- بجميل أخلاقك تضع لك قدراً في القلوب، وتجبر الألسن أن تلهج بالثناء عليك، وقبل ذلك كله يحبك الرحمن ويثقل لك الميزان.
7- احرص على التجديد والتطوير لمدرستك وللعاملين عندك، وبهذا تصعد مدرستك في الصفوف الأولى، وتنتج للأمة جيلاً يحمل أهدافاً.
8- أبناء المجتمع " أمانة " أحاطت بعنقك، وتربيتهم تربوياً وإسلامياً هو ما يتمناه الآباء والأمهات، فارع ذلك وليكن من أسمى أهدافك.
9- لا تخلو مدرسة من عيوب وأخطاء ونقص وتقصير، ولكن عندما نصحح المقصد ونصعد بالهمم ويتضح الهدف يصلح الحال ويندر الخلل ونبلغ المجد.
10- أسرتك تشتاق لرؤيتك وأبناؤك يحبون الجلوس معك، ولكن هموم الإدارة منعت ذهنك من الحضور أو لعلها منعت جسدك فكن مراعياً لأهلك، وضع لهم وقتاً وكن مديراً في مدرستك وأباً رحيماً في بيتك.
1- إن نعمة الإدارة وارتقاء هذا المنصب يستوجب منك الشكر لربك الذي منحك هذا، وجعلك في رتبة القيادة والتربية.
2- لا يخفى عليك أن للإدارة فنون وفيها قواعد، وكُتبت فيها مجلدات، وسطرت فيها أجزاء، وكلما أدمنت الاطلاع واكتسبت المهارات كلما كان نضجك فيها أقوى.
3- التوازن نور لك في القيادة ومهنة التوجيه فلا تكن قاسياً ولا ليناً ولا كريماً ولا بخيلاً، ولا حازماً ولا متساهلاً، ولكن بين ذلك.
4- كن للمدرسين أخاً وللطلاب أباً ومع الآباء صديقاً، وبهذه الثلاث تنجح في إدارتك.
5- استشر في أمورك، والاستشارة: إضافة عقول إلى عقلك، وضد ذلك " التفرد " وهو دليل النقص وثمرته خسارة ولا بد، ولو بعد حين.
6- بجميل أخلاقك تضع لك قدراً في القلوب، وتجبر الألسن أن تلهج بالثناء عليك، وقبل ذلك كله يحبك الرحمن ويثقل لك الميزان.
7- احرص على التجديد والتطوير لمدرستك وللعاملين عندك، وبهذا تصعد مدرستك في الصفوف الأولى، وتنتج للأمة جيلاً يحمل أهدافاً.
8- أبناء المجتمع " أمانة " أحاطت بعنقك، وتربيتهم تربوياً وإسلامياً هو ما يتمناه الآباء والأمهات، فارع ذلك وليكن من أسمى أهدافك.
9- لا تخلو مدرسة من عيوب وأخطاء ونقص وتقصير، ولكن عندما نصحح المقصد ونصعد بالهمم ويتضح الهدف يصلح الحال ويندر الخلل ونبلغ المجد.
10- أسرتك تشتاق لرؤيتك وأبناؤك يحبون الجلوس معك، ولكن هموم الإدارة منعت ذهنك من الحضور أو لعلها منعت جسدك فكن مراعياً لأهلك، وضع لهم وقتاً وكن مديراً في مدرستك وأباً رحيماً في بيتك.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire