فى العالم المعولم، والمليئ بالضجيج والصراخ من أصحاب الهيمنة والغطرسة، يحاول الضعفاء أن يشقوا طريقهم نحو إثبات الذات والإنكفاف على الهوية
وبعد سنوات من الضياع والتيه، وعقود من التشتت والتشرذم، آن الأوان للتجمع والإتحاد، والتعاون بالتى هي أحسن.
اليوم طلاب الأفارقة من الجامعات العربية يعدون باللآف، وهم منتشرون فى مشارق الأرض ومغاربها، وبعيدون عن العمل الجماعي المنظم
واليوم، وفى العالم الرقمي والتقني، فإن كل الدعاوى والأعذار المستطنعة تلاشت وذهبت أدراج الرياح.فأدوات الإتصال وقنوات التواصل أصبح فى ملك الجميع
من هنا جاءت هذه الفكرة، فكرة إنشاء صفحة خاصة بالطلاب الأفارقة الدراسين فى الدول العربية، أو الخريجين منها
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire