أولاً: تخدم الإسلام إذا صحَّ منك العزم وصَدَقت النية.
ثانياً: تخدم الإسلام إذا عرفت الطريق وسرت معه.. والطريق المستقيم
هو طريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
ثالثاً: تخدم الإسلام إذا قدمت حظَّ الإسلام على حظوظك النفسية والمادية
رابعاً: تخدم الإسلام إذا استفدت من جميع الظروف المتاحة والإمكانات المتوفرة.
خامساً: تخدم الإسلام إذا سَلَكت سُبل العلماء والدعاة والمصلحين.
سادساً: تخدم الإسلام إذا ابتعدت عَن الكسل والضعف والخور.
سابعاً: تخدم الإسلام إذا ربطت قلبك بالله عز وجل، وأكثرت من الدعاء والاستغفار ومداومة قراءة القرآن.
ثامناً: تخدم الإسلام إذا ارتبطت بالعلماء العاملين الذين لهم قدم صدق وجهاد معلوم في نصرة هذا الدين.
تاسعاً: تخدم الإسلام إذا نظمت الوقت بشكل يومي وأسبوعي وشهري.
عاشراً: تخدم الإسلام إذا وهبته جزءاً من همك، وأعطيته جزءا من وقتك وعقلك وفكرك ومالك، وأصبح هو شغلك الشاغل وديدنك.
الحادي عشر: تخدم الإسلام كلما وجدت باباً من أبوب الخير سابقة إليه وسرت إلى الإسهام بالعمل فيه.. لا تتردد.. ولا تؤخر.. ولا تسوف.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire